بذلتُ المساعي أبتغي نيلَ طالبِ ** ونلتُ بسفرٍ غالباً كل غالبِ
وأسفرَ وجهُ الصبحِ أبيضَ ناصعاً ** لذكرِ الأُلى في الطيبين الأطايبِ
عساني بفعلي نلتُ فضلاً ورتبةً ** فبوركَ فيه من كتابٍ لكاتبِ
وزلتُ ركاماً عن عقودٍ وجوهرٍ ** بكفّ منيعٍ بالمطالبِ صائبِ
وعقلٍ سديدٍ يبتغي كل رفعةٍ ** لعلي ببذلي حزتُ فضلَ المطالبِ
فيا لائماً تبغي معاولَ هادمٍ ** عليك بغيري وارتطم بالغياهبِ
وإني حسيبٌ والحوادث جمةٌ ** ولا غرو إذ أحظى بكلِّ المناقبِ
وأسفرَ وجهُ الصبحِ أبيضَ ناصعاً ** لذكرِ الأُلى في الطيبين الأطايبِ
عساني بفعلي نلتُ فضلاً ورتبةً ** فبوركَ فيه من كتابٍ لكاتبِ
وزلتُ ركاماً عن عقودٍ وجوهرٍ ** بكفّ منيعٍ بالمطالبِ صائبِ
وعقلٍ سديدٍ يبتغي كل رفعةٍ ** لعلي ببذلي حزتُ فضلَ المطالبِ
فيا لائماً تبغي معاولَ هادمٍ ** عليك بغيري وارتطم بالغياهبِ
وإني حسيبٌ والحوادث جمةٌ ** ولا غرو إذ أحظى بكلِّ المناقبِ