بسم الله الرحمن الرحيم (يَرْفَعِ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ مِنكُمْ وَٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَٱللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ } العلم درجات: أولها الصمت، والثانية الاستماع، والثالثة الحفظ، والرابعة العمل، والخامسة النشر ***مروان طاهات*** يرحب بكم ويكيبيديا الموسوعة المروانية MANT

الأربعاء، 4 ديسمبر 2013

روائع الشعر ؟؟




ما كل ما يتمنى المرء يدركه
ما تواصل اثنان فطال تواصلهما
لا يعرف الشوق إلا من يكابده
لا تنهَ عن خلق وتأتي مثله
لا تمازح الشريف فيحنق عليك
لا تسقني ما الحياة بذلة
لا تخف ما صنعت بك الأشواق
كما أن السؤال يِذُلٍّ قوما
كم من كثير العلم والوفاء
قم للمعلم وفه التبجيلا
فيا ليت الشباب يعود يوما
فإن قليل الحب بالعقل صالح
عامل الناس برأي رفيق
صلاح أمرك بالأخلاق مرجعه
شكرت جميل صنعكم بدمعي
سر النجاح على الدوام
رب دهر بكيت منه فلما
رب أخ لي لم تلده أمي
خلقت مبرأ من كل عيب
حسن الخلق يذيب الخطايا
تأبى الرماح إذا تجمعن تكسرا
الكريم يظلم من فوقه
الغنى في يد اللئيم قبيح
العلم يرفع بيتا لا عماد له
العلم زين فكن للعلم مكتسبا
العبد يقرع بالعصا
الأم مدرسة إذا أعددتها
اصبر قليلا فبعد العسر تيسير
ما كل من هز الحسام بضارب
هي الأخلاق تنبت كالنبات
هي النفس ما حملتها تتحمل
وأحسن منك لم تر قط عيني
وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت
وإني وإن كنت الأخير زمانه
وتعظم في عين الصغير صغارها
وطني لو شغلت بالخلد عنه
ولي وطن آليت ألا أبيعه
وما تنفع الخيل الكرام ولا القنا
ومن طلب العلا من غير كد
ومن لا يصانع الناس في أمور كثيرة
ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى
ومهما يكن عند امرئ من خليقة
وظلم ذوي القربى أشد مرارة
إذا كنت ذا رأي فكن ذا مشورة
ألا كل ما هو آت قريب
احذر الأحمق واحذر وده
إذا رأيت نيوب الليث بارزة
إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه
إذا الشعب أراد الحياة
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه
اجلس حيث يؤخذ بيدك وتُبَرّ

تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
إلا لفضلهما أو لفضل أحدهما
ولا يعرف الصبابة إلا من يعانيها
عار عليك إذا فعلت عظيم
ولا الدنيء فيجرؤ عليك
بل فاسقني بالعز كأس الحنظل
واشرح هواك فكلنا عشاق
كذاك يعز قوم بالعطاء
قد صانه العقل عن الرياء
كاد المعلم أن يكون رسولا
فأخبره بما فعل المشيب
وإن كثير الحب بالجهل فاسد
وألقَ من تلقى بوجه طليق
فقوم النفس بالأخلاق تستقم
ودمع العين مقياس الشعور
هو أن تسير إلى الأمام
صرت في غيره بكيت عليه
ينفي الأذى عني ويجلو همي
كأنك قد خلقت كما تشاء
كما تذيب الشمس الجليدا
وإذا افترقن تكسرت آحادا
واللئيم يظلم من تحته
قدر قبح الكريم في الإملاق
والجهل يهدم بيت العز والشرف
وكن له طالبا ما عشت مقتبسا
والحر تكفيه الإشارة
أعددت شعبا
ً طيب الأعراق
وكل أمر له وقت وتدبير
ولا كل من أجرى اليراع بكاتب
إذا أسقيت بماء المكرمات
وللدهر أيام تجور تعدل
وأجمل منك لم تلد النساء
فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
لآتٍ بما لم تستطعه الأوائل
وتصغر في عين العظيم العظائم
نازعتني إليه في الخلد نفسي
وألا أرى غيري له الدهر مالكا
إذا لم يكن فوق الكرام كرام
ضاع العمر في طلب المحال
بضرس بأنياب ويوطأ بمنسم
عدوا له ما من صداقته بد
وإن خالها تخفى على الناس تعلمِ
على النفس من وقع الحسام المهند
فإن فساد الرأي أن تترددا
وللأرض من كل حي نصيب
إنما الأحمق كالثوب الخلق
فلا تظنن أن الليث يبتسم
فكل رداء يرتديه جميل
فلا بد أن يستجيب القدر
فكل قرين بالمقارن يقتدي
ولا تجلس حيث يؤخذ برجلك وتُجَرّ
ما كل ما يتمنى المرء يدركه
ما تواصل اثنان فطال تواصلهما
لا يعرف الشوق إلا من يكابده
لا تنهَ عن خلق وتأتي مثله
لا تمازح الشريف فيحنق عليك
لا تسقني ما الحياة بذلة
لا تخف ما صنعت بك الأشواق
كما أن السؤال يِذُلٍّ قوما
كم من كثير العلم والوفاء
قم للمعلم وفه التبجيلا
فيا ليت الشباب يعود يوما
فإن قليل الحب بالعقل صالح
عامل الناس برأي رفيق
صلاح أمرك بالأخلاق مرجعه
شكرت جميل صنعكم بدمعي
سر النجاح على الدوام
رب دهر بكيت منه فلما
رب أخ لي لم تلده أمي
خلقت مبرأ من كل عيب
حسن الخلق يذيب الخطايا
تأبى الرماح إذا تجمعن تكسرا
الكريم يظلم من فوقه
الغنى في يد اللئيم قبيح
العلم يرفع بيتا لا عماد له
العلم زين فكن للعلم مكتسبا
العبد يقرع بالعصا
الأم مدرسة إذا أعددتها
اصبر قليلا فبعد العسر تيسير
ما كل من هز الحسام بضارب
هي الأخلاق تنبت كالنبات
هي النفس ما حملتها تتحمل
وأحسن منك لم تر قط عيني
وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت
وإني وإن كنت الأخير زمانه
وتعظم في عين الصغير صغارها
وطني لو شغلت بالخلد عنه
ولي وطن آليت ألا أبيعه
وما تنفع الخيل الكرام ولا القنا
ومن طلب العلا من غير كد
ومن لا يصانع الناس في أمور كثيرة
ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى
ومهما يكن عند امرئ من خليقة
وظلم ذوي القربى أشد مرارة
إذا كنت ذا رأي فكن ذا مشورة
ألا كل ما هو آت قريب
احذر الأحمق واحذر وده
إذا رأيت نيوب الليث بارزة
إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه
إذا الشعب أراد الحياة
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه
اجلس حيث يؤخذ بيدك وتُبَرّ

تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
إلا لفضلهما أو لفضل أحدهما
ولا يعرف الصبابة إلا من يعانيها
عار عليك إذا فعلت عظيم
ولا الدنيء فيجرؤ عليك
بل فاسقني بالعز كأس الحنظل
واشرح هواك فكلنا عشاق
كذاك يعز قوم بالعطاء
قد صانه العقل عن الرياء
كاد المعلم أن يكون رسولا
فأخبره بما فعل المشيب
وإن كثير الحب بالجهل فاسد
وألقَ من تلقى بوجه طليق
فقوم النفس بالأخلاق تستقم
ودمع العين مقياس الشعور
هو أن تسير إلى الأمام
صرت في غيره بكيت عليه
ينفي الأذى عني ويجلو همي
كأنك قد خلقت كما تشاء
كما تذيب الشمس الجليدا
وإذا افترقن تكسرت آحادا
واللئيم يظلم من تحته
قدر قبح الكريم في الإملاق
والجهل يهدم بيت العز والشرف
وكن له طالبا ما عشت مقتبسا
والحر تكفيه الإشارة
أعددت شعبا
ً طيب الأعراق
وكل أمر له وقت وتدبير
ولا كل من أجرى اليراع بكاتب
إذا أسقيت بماء المكرمات
وللدهر أيام تجور تعدل
وأجمل منك لم تلد النساء
فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
لآتٍ بما لم تستطعه الأوائل
وتصغر في عين العظيم العظائم
نازعتني إليه في الخلد نفسي
وألا أرى غيري له الدهر مالكا
إذا لم يكن فوق الكرام كرام
ضاع العمر في طلب المحال
بضرس بأنياب ويوطأ بمنسم
عدوا له ما من صداقته بد
وإن خالها تخفى على الناس تعلمِ
على النفس من وقع الحسام المهند
فإن فساد الرأي أن تترددا
وللأرض من كل حي نصيب
إنما الأحمق كالثوب الخلق
فلا تظنن أن الليث يبتسم
فكل رداء يرتديه جميل
فلا بد أن يستجيب القدر
فكل قرين بالمقارن يقتدي
ولا تجلس حيث يؤخذ برجلك وتُجَرّ

ما كل ما يتمنى المرء يدركه
ما تواصل اثنان فطال تواصلهما
لا يعرف الشوق إلا من يكابده
لا تنهَ عن خلق وتأتي مثله
لا تمازح الشريف فيحنق عليك
لا تسقني ما الحياة بذلة
لا تخف ما صنعت بك الأشواق
كما أن السؤال يِذُلٍّ قوما
كم من كثير العلم والوفاء
قم للمعلم وفه التبجيلا
فيا ليت الشباب يعود يوما
فإن قليل الحب بالعقل صالح
عامل الناس برأي رفيق
صلاح أمرك بالأخلاق مرجعه
شكرت جميل صنعكم بدمعي
سر النجاح على الدوام
رب دهر بكيت منه فلما
رب أخ لي لم تلده أمي
خلقت مبرأ من كل عيب
حسن الخلق يذيب الخطايا
تأبى الرماح إذا تجمعن تكسرا
الكريم يظلم من فوقه
الغنى في يد اللئيم قبيح
العلم يرفع بيتا لا عماد له
العلم زين فكن للعلم مكتسبا
العبد يقرع بالعصا
الأم مدرسة إذا أعددتها
اصبر قليلا فبعد العسر تيسير
ما كل من هز الحسام بضارب
هي الأخلاق تنبت كالنبات
هي النفس ما حملتها تتحمل
وأحسن منك لم تر قط عيني
وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت
وإني وإن كنت الأخير زمانه
وتعظم في عين الصغير صغارها
وطني لو شغلت بالخلد عنه
ولي وطن آليت ألا أبيعه
وما تنفع الخيل الكرام ولا القنا
ومن طلب العلا من غير كد
ومن لا يصانع الناس في أمور كثيرة
ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى
ومهما يكن عند امرئ من خليقة
وظلم ذوي القربى أشد مرارة
إذا كنت ذا رأي فكن ذا مشورة
ألا كل ما هو آت قريب
احذر الأحمق واحذر وده
إذا رأيت نيوب الليث بارزة
إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه
إذا الشعب أراد الحياة
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه
اجلس حيث يؤخذ بيدك وتُبَرّ

تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
إلا لفضلهما أو لفضل أحدهما
ولا يعرف الصبابة إلا من يعانيها
عار عليك إذا فعلت عظيم
ولا الدنيء فيجرؤ عليك
بل فاسقني بالعز كأس الحنظل
واشرح هواك فكلنا عشاق
كذاك يعز قوم بالعطاء
قد صانه العقل عن الرياء
كاد المعلم أن يكون رسولا
فأخبره بما فعل المشيب
وإن كثير الحب بالجهل فاسد
وألقَ من تلقى بوجه طليق
فقوم النفس بالأخلاق تستقم
ودمع العين مقياس الشعور
هو أن تسير إلى الأمام
صرت في غيره بكيت عليه
ينفي الأذى عني ويجلو همي
كأنك قد خلقت كما تشاء
كما تذيب الشمس الجليدا
وإذا افترقن تكسرت آحادا
واللئيم يظلم من تحته
قدر قبح الكريم في الإملاق
والجهل يهدم بيت العز والشرف
وكن له طالبا ما عشت مقتبسا
والحر تكفيه الإشارة
أعددت شعبا
ً طيب الأعراق
وكل أمر له وقت وتدبير
ولا كل من أجرى اليراع بكاتب
إذا أسقيت بماء المكرمات
وللدهر أيام تجور تعدل
وأجمل منك لم تلد النساء
فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
لآتٍ بما لم تستطعه الأوائل
وتصغر في عين العظيم العظائم
نازعتني إليه في الخلد نفسي
وألا أرى غيري له الدهر مالكا
إذا لم يكن فوق الكرام كرام
ضاع العمر في طلب المحال
بضرس بأنياب ويوطأ بمنسم
عدوا له ما من صداقته بد
وإن خالها تخفى على الناس تعلمِ
على النفس من وقع الحسام المهند
فإن فساد الرأي أن تترددا
وللأرض من كل حي نصيب
إنما الأحمق كالثوب الخلق
فلا تظنن أن الليث يبتسم
فكل رداء يرتديه جميل
فلا بد أن يستجيب القدر
فكل قرين بالمقارن يقتدي
ولا تجلس حيث يؤخذ برجلك وتُجَرّ
 

 
ما كل ما يتمنى المرء يدركه
ما تواصل اثنان فطال تواصلهما
لا يعرف الشوق إلا من يكابده
لا تنهَ عن خلق وتأتي مثله
لا تمازح الشريف فيحنق عليك
لا تسقني ما الحياة بذلة
لا تخف ما صنعت بك الأشواق
كما أن السؤال يِذُلٍّ قوما
كم من كثير العلم والوفاء
قم للمعلم وفه التبجيلا
فيا ليت الشباب يعود يوما
فإن قليل الحب بالعقل صالح
عامل الناس برأي رفيق
صلاح أمرك بالأخلاق مرجعه
شكرت جميل صنعكم بدمعي
سر النجاح على الدوام
رب دهر بكيت منه فلما
رب أخ لي لم تلده أمي
خلقت مبرأ من كل عيب
حسن الخلق يذيب الخطايا
تأبى الرماح إذا تجمعن تكسرا
الكريم يظلم من فوقه
الغنى في يد اللئيم قبيح
العلم يرفع بيتا لا عماد له
العلم زين فكن للعلم مكتسبا
العبد يقرع بالعصا
الأم مدرسة إذا أعددتها
اصبر قليلا فبعد العسر تيسير
ما كل من هز الحسام بضارب
هي الأخلاق تنبت كالنبات
هي النفس ما حملتها تتحمل
وأحسن منك لم تر قط عيني
وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت
وإني وإن كنت الأخير زمانه
وتعظم في عين الصغير صغارها
وطني لو شغلت بالخلد عنه
ولي وطن آليت ألا أبيعه
وما تنفع الخيل الكرام ولا القنا
ومن طلب العلا من غير كد
ومن لا يصانع الناس في أمور كثيرة
ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى
ومهما يكن عند امرئ من خليقة
وظلم ذوي القربى أشد مرارة
إذا كنت ذا رأي فكن ذا مشورة
ألا كل ما هو آت قريب
احذر الأحمق واحذر وده
إذا رأيت نيوب الليث بارزة
إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه
إذا الشعب أراد الحياة
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه
اجلس حيث يؤخذ بيدك وتُبَرّ
تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
إلا لفضلهما أو لفضل أحدهما
ولا يعرف الصبابة إلا من يعانيها
عار عليك إذا فعلت عظيم
ولا الدنيء فيجرؤ عليك
بل فاسقني بالعز كأس الحنظل
واشرح هواك فكلنا عشاق
كذاك يعز قوم بالعطاء
قد صانه العقل عن الرياء
كاد المعلم أن يكون رسولا
فأخبره بما فعل المشيب
وإن كثير الحب بالجهل فاسد
وألقَ من تلقى بوجه طليق
فقوم النفس بالأخلاق تستقم
ودمع العين مقياس الشعور
هو أن تسير إلى الأمام
صرت في غيره بكيت عليه
ينفي الأذى عني ويجلو همي
كأنك قد خلقت كما تشاء
كما تذيب الشمس الجليدا
وإذا افترقن تكسرت آحادا
واللئيم يظلم من تحته
قدر قبح الكريم في الإملاق
والجهل يهدم بيت العز والشرف
وكن له طالبا ما عشت مقتبسا
والحر تكفيه الإشارة
أعددت شعبا
ً طيب الأعراق
وكل أمر له وقت وتدبير
ولا كل من أجرى اليراع بكاتب
إذا أسقيت بماء المكرمات
وللدهر أيام تجور تعدل
وأجمل منك لم تلد النساء
فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا
لآتٍ بما لم تستطعه الأوائل
وتصغر في عين العظيم العظائم
نازعتني إليه في الخلد نفسي
وألا أرى غيري له الدهر مالكا
إذا لم يكن فوق الكرام كرام
ضاع العمر في طلب المحال
بضرس بأنياب ويوطأ بمنسم
عدوا له ما من صداقته بد
وإن خالها تخفى على الناس تعلمِ
على النفس من وقع الحسام المهند
فإن فساد الرأي أن تترددا
وللأرض من كل حي نصيب
إنما الأحمق كالثوب الخلق
فلا تظنن أن الليث يبتسم
فكل رداء يرتديه جميل
فلا بد أن يستجيب القدر
فكل قرين بالمقارن يقتدي
ولا تجلس حيث يؤخذ برجلك وتُجَرّ